الأحد، 12 ديسمبر 2010

6 مليون ريال من مؤسسة النقد السعودي إلى بنك في الدمام .... ولكن أين أختفت ؟؟؟؟؟


سرق موظفان يعملان في إحدى شركات الحراسة الأمنية مبلغ 6 ملايين ريال الأسبوع الماضي عندما كانا ينقلان مبلغاً يفوق الـ 16 مليون ريال من مؤسسة النقد إلى أحد البنوك بالدمام.

وقد اكتشفت الإدارة المالية بالبنك العجز، وبمساءلة الشابين عن المبلغ لم يجدا حلاً سوى الهرب من البنك إلى جهة غير معلومة، فيما لا يزال البحث جارياً.

وأوضح الناطق الإعلامي في شرطة المنطقة الشرقية العميد الدكتور بندر المخلف صحة الحادثة، مشيراً إلى أنها وقعت يوم الاثنين الماضي إثر بلاغ ورد لغرفة العمليات الرئيسية من موظف بالبنك يتهم موظفَيْن من شركة نقل الأموال بسرقة مبلغ 6 ملايين ريال. وعلى الفور تم التعامل مع البلاغ، ولا يزال البحث والتحري جاريين لضبط الشابين.

وكانت محافظة الخبر قد شهدت حادثة مماثلة قبل ثلاثة أشهر؛ حيث سرق موظف يعمل في شركة للحراسات الأمنية 4.5 مليون ريال من سيارة نقل أموال خلال تغذيته صرافات أحد البنوك المحلية في حي الثقبة، مغافلاً زميله المرافق له عند نزوله من السيارة التي كانا يستقلانها سوياً، وتمكنت الجهات الأمنية من العثور على السيارة، فيما تمكن الموظف السارق من الهروب بالمبلغ، إلا أنه قام بتسليم نفسه في وقت لاحق. 


رياضياً ..... بـــ 166 مليون يـــــــــــورو ,,, مؤسسة قطر ترعى برشلونه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!




166 مليون يورو هي قيمة الرعاية التي تلقاها نادي برشلونة الأسباني من مؤسسة قطر وفق عقد جديد مدته خمس سنوات ، يحمل بموجبه نادي برشلونة شعار مؤسسة قطر غير الربحية مع شعار اليونيسيف.




طرق عالمية ولكنها جنونية للتغلب على نظام ساهر

تعاني كاميرات مراقبة الطرق المسماة في السعودية بـ"ساهر" أزمة كبيرة في أنحاء متفرقة من العالم؛ حيث تتعرض لهجوم من مواطني دول عدة، سواء بالتخريب المتعمد أو حتى بمحاولة التشويش على عملها.

ونشر موقع "جورنال أوف بولوتيكس درايفن" المعني بأخبار القيادة والطرق تقريراً اليوم عن تعامل سكان 4 دول، هي السعودية وألمانيا وبريطانيا وفرنسا، مع نظام كاميرات مراقبة الطرق، وسرد قصصاً نسبها إلى صحف محلية بتلك الدول.

وبدأ التقرير بفرنسا؛ حيث نقل عن صحيفة "لا غازيتي أريجيويسي" قولها إن مجهولين أحرقوا إحدى الكاميرات التي دخلت الخدمة للتو؛ حيث أحاطوها بإطارات في الخامس من الشهر الجاري وأشعلوا فيها النيران؛ ما أدى إلى احتراقها بالكامل.

 وفي السعودية هاجمت مجموعة مكونة من 5 أشخاص قائد سيارة تابعة لنظام ساهر في الرابع من الشهر الجاري بمدينة مكة، وفي 24 سبتمبر الماضي رمى شخص قضيباً حديدياً على كاميرا بمدينة بريدة؛ ما أدى إلى تعطيلها، حسبما قالت صحيفة "عرب نيوز". أما في المدينة المنورة فاختار شاب أن يتطوع لتنبيه قائدي السيارات من كاميرا ساهر؛ حيث وقف بقربها، وأخذ يلوح للسائقين من أجل تنبيههم عند اقترابهم.

وفي لندن صدم موسيقي يُدعى نيك كيف كاميرا مراقبة الأسبوع الماضي؛ ما أدى إلى سقوطها من موقعها، حسبما ذكرت صحيفة "تيليغراف".

أما في ألمانيا فقد أحبطت الثلوج، التي تتساقط منذ أيام على أجزاء مختلفة من البلاد، عمل الكاميرا؛ حيث تراكمت عليها الثلوج ومنعتها من ممارسة عملها في رصد المخالفين، وهي فرصة كان يبحث عنها عشاق "السرعة" الذين أُعطوا فرصة للاسترخاء من المراقبة.